Arabistan, El-Ula العلا ‘nın doğusunda Abdullah bin Râfi’a ait erken İslâmi dönem kaya yazıtı ve tercümesi

 



Arabistan, El-Ula العلا ‘nın doğusunda Abdullah bin Râfi’a ait erken İslâmi dönem kaya yazıtı ve tercümesi

 

Bu çok çok değerli keşif ve paylaşımlarından dolayı Arkeolog/Epigrafist/Tarihçi

 فريق الصحراء

@AlsahraTeam 'a teşekkürü borç biliriz

 

 

شكراً جزيلاً للسيد فريق الصحراء

@AlsahraTeam

لأجل اكتشافاته و تغريداته و مشاركاته و قراءته القيّمة للنقوش الاسلامية المبكّرة

 

https://alsahra.org/2020/02/%d9%86%d9%82%d9%88%d8%b4-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d8%b1%d9%8a%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d8%ac-%d8%b4%d8%b1%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%84%d8%a7/

 



اللهم خِر لعبد

الله بن رافع

ربّ العلمين

 

Allahım! Abdullah bin Râfi’a hayırlı olanı ver. Alemlerin Rabbi!

 



و اضاف

فريق الصحراء

@AlsahraTeam

 

هذه صيغة جديدة في أدعية النقوش الصخرية لم تمر علي من قبل ,وهناك نقش آخر مجاور نصّه “اللهم خر لمحمد بن المغيرة الثقفي” وقرأته د.الكلابي جر بالجيم لكن الصحيح الذي نعتقده هو “خر” وهي مشتقّة من الإستخارة التي حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم. وورد عند البيهقي  أخبرنا محمد بن موسى، أخبرنا أبو عبد الله الصفار، حدثنا ابن أبي الدنيا، حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا جرير، عن ليث، عن أبي وائل قال: قال عبد الله: ” يستخير أحدكم فيقول: اللهم خر لي، فيخير الله له فلا يرضى، ولكن ليقل اللهم خر لي برحمتك وعافيتك،

 


فريق الصحراء

@AlsahraTeam 'in notu:

 


Bu, kaya yazıtlarında daha önce rastlamadığım yeni bulunan bir duâ siğasıdır. Civarında Dr. Külâbi’nin جر  şeklinde Cim جيم  ile okuduğu, ancak doğrusunun/aslının, Hz. Peygamber (S.A.V)’in teşvik ettiği İstihare الإستخارة ‘den türetilmiş  خِر olduğuna kanaat getirdiğimiz “ اللهم خِر لمحمّد بن المغيرة الثقفي  “Allahım! Muhammed bin El-Muğîre’ye hayırlı olanı ver” başka bir yazıt daha vardır. Nitekim, Beyhakî’de vârid olmuştur ki, “ Bize Muhammed bin Musa haber verdi. (Ona da) Ebu Abdullah Es-Saffâr, İbn Ebi’d-Dünya rivayet etti. O da İshak bin İsmail’den, Ona da Cerîr, O Leys’ten O da Ebî Vâil’den rivâyet etti. Dedi ki: “ Abdullah dedi ki: “ Biriniz İstihare edip “Allahım bana Hayırlı olanı ver dediğinde, Allah ona hayırlısını verir ancark râzı olmaz. Zira, “ Allahım! Rahmetin ve Afiyetinle bana hayırlı olanı ver” desin

 

أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا أراد الأمرَ يقولُ اللهمَّ خِرْ لي واخترْ لي

الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال

الصفحة أو الرقم : 6/330 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] زنفل بن عبد الله قال يحيى بن معين ليس بشيء وقال أبو حاتم والدارقطني ضعيف

 

أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا أراد أمرًا قال اللَّهمَّ خِرْ لي واختَرْ لي

الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء

الصفحة أو الرقم : 4/208 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] زنفل بن عبد الله لا يتابع على ما يرويه

 

أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا أرادَ أمرًا قالَ : اللَّهمَّ خِر لي واختَرْ لي

الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر

الصفحة أو الرقم : 11/187 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف

 

الصحيح البديل:



-  كانَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا كما يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ؛ يقولُ: إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لْيَقُل: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ؛ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أرْضِنِي قالَ: «وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ».

الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم : 1162 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

 

شرح الحديث:

لا يَعلَمُ الغَيبَ إلَّا اللهُ، ولا يُقدِّرُ الخيرَ أو الشَّرَّ للعَبدِ سِوى خالِقِه جلَّ في عُلاه؛ فيَنْبغي على المؤمنِ ألَّا يَقصِدَ شيئًا مِن دَقيقِ الأمورِ وجَليلِها حتَّى يَستخيرَ اللهَ فيه، ويَسأَلَه أنْ يَحمِلَه فيه على الخيرِ، ويَصرِفَ عنه الشَّرَّ؛ إذْعانًا بالافتقارِ إليه في كلِّ أمرٍ، والْتزامًا بذِلَّةِ العُبوديَّةِ له، واتِّباعًا لسُنَّةِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الاستخارةِ.

وفي هذا الحَديثِ بَيانٌ لِهَدْيِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في صَلاةِ الاستِخارةِ واهتِمامِه بها وبتَعليمِها أصحابِه في كُلِّ الأُمورِ، حيثُ يَرْوي جابرُ بنُ عبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يُعلِّمُهم الاستخارةَ كما يُعلِّمُهم السُّورةَ مِن القُرآنِ، وهذا بَيانٌ لأهمِّيَّتِها وشِدَّةِ حاجتِهم إليها في الحالاتِ كلِّها كشِدَّةِ حاجتِهم إلى القِراءةِ في كلِّ الصَّلواتِ؛ لِما فيها مِن عَظيمِ النفْعِ لمَنِ استَعانَ بها على أمْرٍ هو مُخيَّرٌ فيه، والاستِخارةُ هي: سُؤالُ الخَيرِ وطَلَبُه؛ فيَسألُ العبدُ المُستخيرُ اللهَ تعالَى خَيرَ الأَمْرَينِ، وتَدخُلُ الاستخارةُ في المُباحِ والمُستحَبِّ والواجِبِ المُخيَّرِ وفيما كان زمنُه مُوسَّعًا، إذا تعارَضَ فيه أمْرانِ؛ بأيِّهما يبدأُ، أو على أيِّهما يَقتصِرُ.

ثمَّ بيَّن صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه إذا أرادَ الإنسانُ فِعلَ أمرٍ ممَّا لا يَعلَمُ وَجْهَ الصَّوابِ فيه، فلْيُصَلِّ نَدْبًا رَكْعتينِ، ثمَّ يَدْعُ اللهَ قائلًا: «اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ» يَسألُ اللهَ أنْ يَختارَ له، وأنْ يَرزُقَه ما فيه خيرٌ له بِناءً على عِلمِه المُطلَقِ، «وأسْتقدِرُك بقُدْرَتِكَ» يعني: أطْلُبُ القُدرةَ منك أنْ تَجعَلَني قادرًا عليه، فيكون معنى: اقْدُرْه لي، اجْعَلْه مَقدورًا لي؛ بأنْ تُعِينَني عليه، أو أطلُبُ منكَ أنْ تُقَدِّرَ لي الخَيرَ بسبَبِ قُدْرتِكَ عليه، والتَّقديرُ: التَّيسيرُ، «وأسْأَلُكَ مِن فَضْلِك العَظيمِ» يُشيرُ إلى أنَّ إعْطاءَ الرَّبِّ إنَّما هو مَحْضُ فَضلٍ منه، وليس لأحدٍ عليه حقٌّ في نِعمةٍ؛ «فإنَّكَ تَقْدِرُ ولا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولا أعْلَمُ، وأنتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ»؛ فإنَّ العِلمَ والقُدرةَ للهِ وَحْدَه، وليس للعَبدِ مِن ذلك إلَّا ما قَدَّرَ اللهُ له وما أقْدَرَه عليه، واللهُ عَليمٌ بكلِّ ما غاب عنَّا وعن جميعِ المخلوقاتِ.

ثمَّ يُسمِّي الداعي حاجَتَه، يَطلُبُ منَ اللهِ إنْ كانَ قد سبَقَ في عِلمِه أنَّ في أمرِ كذا خَيرًا له في دِينِه ودُنياه، وفي حَياتِه الدُّنيا والآخِرةِ؛ فلْيَقْضِ اللهُ عزَّ وجلَّ به، ويُيَسِّرْه ويَجعَلْ فيه البَرَكةَ والنَّماءَ، وإنْ كانَ قد سبَقَ في عِلمِه سُبحانه أنَّ هذا الأمرَ فيه الشرُّ في دِينِه ودُنْياه، وفي حَياتِه الدُّنيا والآخِرةِ؛ فلْيُبعِدْه اللهُ عَنه، فلا يَحصُلُ عليه، ولا يُصيبُه، ويُبعِد الإنسانَ عنه، فلا يُفَكِّرُ فيه، ولا يَشغَلُ نفْسَه بطَلَبِه، وأنْ يَقْضيَ اللهُ له بالخَيرِ حيث كان الخيرُ، ويَجْعَلَه راضيًا بخَيرِه المَقْدورِ، أو بِالشَّرِّ المَصروفِ.

وفي الحديثِ: الحثُّ على صَلاةِ الاستِخارةِ، وبَيانُ صِفتِها

 

 


Yorumlar

Popüler Yayınlar